Fourni par Blogger.

خطير بالصور : بائع ” القرقوبي ” يقتل زبونا له في الدارالبيضاء :o :o شاهد الصور و التفاصيل :

بواسطة Unknown بتاريخ mercredi 19 mars 2014 | 07:02


قالت مصادر إعلامية أن بائع أقراص مهلوسة (قرقوبي) قتل زبونا له، يوم أمس الأحد (2 فبراير)، في منطقة درب الكبير في الدار البيضاء
المصدر نفسه أفاد بأن خلافا نشب بين الطرفين تطور إلى طعن البائع زبونه على مستوى القلب بواسطة سكين

07:02 | 0 commentaires | قراءة المزيد

مفاجأة كبرى..... تم الكشف عن القاتل الحقيقي للرئيس الليبي السابق

بدا القذافي في تلك الصور وهو يستعطف شبان فيما يشبه محاولات يائسة لتجنب مصيره المحتوم الذي أظهرته لاحقا صور متعاقبة التقطها هواة، ليتم إعلان مقتله رسميا، من دون رواية نهائية لظروف ذلك. وبعد عامين من ذلك التاريخ، مازال الوضع على حاله والسر لم يكشف ولا يبدو أنه في طريقه للانكشاف، فما هي الروايات التي نعرفها حتى الآن؟ وتساءلت قناة “سي إن إن” الإخبارية ما الذي حدث بالضبط في سرت في 20 أكتوبر 2011؟ وكانت القناة الأمريكية قد أجرت لقاء مع منصور ضو، القائد السابق للحرس الثوري الليبي، والذي يعرف بأنه “الصندوق الأسود” لبعض أحلك أسرار ليبيا وخبايا نظام الزعيم الليبي الراحل، معمر القذافي، الذي لازمه، منذ كان أكثر قادة العالم خشية وحتى اضطر للبحث عن القوت والاختباء في الأماكن المهجورة بمسقط رأسه“سرت” قبيل مقتله. ووصف ضو، اللحظات الأخيرة للقذافي، رحلة فرارهم الفوضوية من مسقط رأس القذافي وحتى مهاجمة الناتو للموكب وهرب بعدها القذافي مشياً على الأقدام عبر أنبوب مجاري حيث قبض عليه مقاتلو المجلس الوطني الانتقالي، وقتل لاحقاً في ظروف لا تزال تفاصيلها ضبابية، وقال إنه فقد وعيه عند إصابته بشظية في ظهره ولا يدري كيفية وفاة القذافي. وتعاود القناة السؤال.. هناك إذن عملية للناتو.. لكن وماذا بعد، من نفّذ على الأرض؟ وكيف تمّ ذلك؟ بالنسبة إلى السلطات الليبية، لقي العقيد القذافي مصرعه أثناء اشتباكات وتبادل للنار بين مسلحين كانوا يحاصرون سرت وموكبه الذي كان بصدد محاولة الفرار به. لكن تقريرا لمنظمة هيومن رايتس ووتش، نفى تلك الرواية بتاريخ 17 أكتوبر 2012، أياما قليلة قبل مرور السنة الأولى على مقتله، وشدد التقرير على أن هناك أدلة على كون القذافي جرى اعتقاله حيا ولكن جريحا من قبل ثوار مصراطة الذين تشير المعطيات إلى أنهم هم من قتلوه. وطالبت المنظمة وواشنطن وحتى ابنة القذافي عائشة التحقيق في ذلك. لكن قبل ذلك، وبتاريخ 29 سبتمبر 2012، نشرت صحيفة “لا كوريري ديلا سيرا” الإيطالية تحقيقا خلصت فيه إلى أنّ القذافي لقي مصرعه على يد “جاسوس أرسله الرئيس الفرنسي وقتها نيكولا ساركوزي.” وفي الحقيقة فقد خلصت الصحيفة إلى ذلك بعد أن تحدث رئيس وزراء في المجلس التنفيذي التابع للمجلس الانتقالي الليبي ساعتها محمود جبريل إلى قناة تلفزيونية مصرية هي قناة “دريم” مشيرا إلى أنّ “عميلا أجنبيا تسلل إلى كتائب الثوار لقتل العقيد القذافي.” أخذت صحيفة “ديلي تلغراف” البريطانية تلك القصة وتابعتها وأجرت حوارا مع مسؤول العلاقات مع أجهزة الأمن الخارجية في المجلس الانتقالي ساعتها رامي العبيدي لتأتي الرواية الرابعة. ويقول العبيدي إن أجهزة الاستخبارات الفرنسية السرية هي التي لعبت دورا محوريا ومباشرا في مقتل القذافي” وهو ما وافق عليه جزئيا مدير في منظمة هيومن رايتس ووتس في تصريحات لقناة “تي في 5″ الفرنسية قائلا إنّه من المؤكد أن طائرات أمريكية وفرنسية شاركت في العملية لكن لا أدلة على وجود أعضاء من الاستخبارات الفرنسية على الأرض. ويضيف العبيدي إنّ اتصالا هاتفيا أجراه القذافي مع أحد أتباعه، وكان لاجئا في سوريا، انتهى إلى تحديد مكانه بدقة وأن الرئيس السوري بشار الأسد هو من نقل رقم الهاتف إلى الاستخبارات الفرنسية. فما الذي يدفع الاستخبارات الفرنسية إلى تصفية الزعيم الليبي؟ هنا تتحدث الصحف والتلفزيونات الفرنسية إلى مسألة تمويل حملة الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي. ويبدو أنّ مفتاح ما حدث قد يوفره المكلف الأساسي بالعلاقات الفرنسية الليبية أثناء فترة حكم جاك شيراك، ثم خلال فترة حكم نيكولا ساركوزي. وبعد إطلاق وكالة أنتربول مذكرة بحث دولية عنه، أضحى أمين المال السابق للقذافي محط كل الاهتمامات، سواء بباريس أو بالعاصمة الليبية طرابلس. المسؤول الليبي اختفى كليا عن الأنظار، وقد يمكّن العثور عليه من فك الكثير من الألغاز حول تصريحات القذافي وابنه سيف الإسلام بشأن قيام ليبيا بتمويل الحملة الانتخابية لنيكولا ساركوزي سنة 2007. واستغرب موقع “ميديابارت” كيف أنّ بشير صالح حصل على تصريح إقامة في فرنسا في غضون 48 ساعة بعد ورود اسمه على لائحة إنتربول، وعندما صورته “باري ماتش” في أحد شوارع باريس، قال ساركوزي “إذا كان بشير صالح مفتشا عنه من قبل إنتربول فسيتم تسليمه” لكن صالح اختفى من الغد. وصالح هو واحد من عدة شخصيات قد توفر معلومات أدق عمّا حدث، أو شخصيات أخرى ترددت حولها شائعات وتقارير وأسئلة. وآخر تلك الشخصيات عمران بن شعبان، الذي توفي في 25 سبتمبر 2012 في فرنساوهو شاب ليبي عمره 22 سنة، ذاع صيته في 20 أكتوبر 2011، يوم إلقاء القبض على العقيد الليبي معمر القذافي في مكان ما غربي مدينة سرت، عمران كان ضمن المجموعة التي اعتقلت العقيد قبل تصفيته جسديا، وقد ظهر بن شعبان أكثر من مرة في أشرطة فيديو وهو يرفع في يده مسدس القذافي الذهبي الذي استولى عليه. وتم اختطاف عمران وإطلاق الرصاص عليه في بني وليد، وشكلت وفاته حدثا في ليبيا لاسيما بعد أن أسبغ عليه المجلس الانتقالي صفة “البطل الشجاع والشهيد” وتساءلت قناة فرنسا 24 الرسمية عن السبب في نقل عمران السريع لفرنسا، وردا على أحد أسئلتها، نقلت عن مسؤول في الخارجية الفرنسية قوله إنّه تم منحه تأشيرة إنسانية لتوفير العلاج الطارئ له. (سي أن أن)

07:01 | 0 commentaires | قراءة المزيد

انتحار فتاة بطنجة بعدما قامت برمي نفسها من أعلى سطح المنزل




وضعت فتاة في منتصف عقدها الثاني، حدا لحياتها، بعدما قامت برمي نفسها من أعلى سطح المنزل الذي تقطه بمنطقة درداب.

وحسب المعطيات المتوفرة عن الحادث، فإن عددا من سكان حومة المعدنوس بمنطقة درداب، قد تفاجأوا صباح الثلاثاء على مشهد سقوط الشابة (25) سنة، من أعلى سطح المنزل، فيما يبدو أنه  عملية انتحار من المعنية بالأمر.

وقال مقربون من الهالكة، إن الفتاة سبق لها أن قامت بمحاولات انتحار في السابق، باءت بالفشل.
06:59 | 0 commentaires | قراءة المزيد

تخيل ما هذا الكتاب الذى يمسكه أوباما فى يده !!


barackbook
خلفت الصورة التي إلتقطها صحفي أمريكي من جريدة نيويورك تايمز يدعى مايكل مولنر بكاميرا بعيدة المدى لأوباما وهو يغادر من الطائرة لتداولتها وسائل الإعلام جدلا كبيرا داخل أوساط المهتمين بعدما تم التركيز على الكتاب الذي كان بيد الرئيس الأمريكي .
عنوان الكتاب “عالم ما بعد نهاية أمريكا” وهو كتاب مثير للجدل يتكلم عن نهاية الامبراطورية الامريكية الماسونية وصعود دولة اخرى في الشرق الأوسط لتحكم العالم وتدمر أمريكا وطفلتها اسرائيل .
06:59 | 0 commentaires | قراءة المزيد

بالصور : شاحنة تهوي في حفرة كبيرة في وسط الطريق في كازا

بالصور : شاحنة تهوي في حفرة كبيرة في وسط الطريق في كازا


اضطرت عاملة حي الحسني إلى التوجه على عجل، صباح اليوم الخميس (6 فبراير)، إلى حي الألفة في الدار البيضاء، من أجل الوقوف على كارثة كانت ستودي بحاة سائق شاحنة
الحادث وقع بعد أن سقطت شاحنة في حفرة وسط الطريق
06:57 | 0 commentaires | قراءة المزيد

تحذير : أحذروا اللمبات الموفرة !

تحذير : أحذروا اللمبات الموفرة !

تحذر وزارة الصحة البريطانية عبر القنوات التلفزيونية مع كل فاصل إعلاني من خطورة المصابيح الموفرة للكهرباء إذا سقطت وتناثرت أجزاؤها.


'إلي كل المواطنين.. خذوا حذركم.. المصابيح الموفرة للطاقة الكهربائية إذا سقطت وتناثرت أجزاؤها تصبح شديدة الخطورة..' هذه رسالة لا تكف القنوات التلفزيونية في إنجلترا عن بثها، ولا يمر يوم دون أن تنشرها الصحف.


وكشفت أبحاث ودراسات بريطانية عن أن تلك المصابيح عند الكسر يخرج منها أبخرة زئبق سام، لو استنشقه الإنسان قد يترنح فورا ويختل توازنه ويصاب بصداع نصفي مزمن، وترتفع درجة الخطورة عند الأطفال والمسنين ذوي الحساسية إلي أزمات في التنفس تهدد حياتهم، بحسب جريدة الأهرام .


ووضعت الصحة البريطانية روشتة للتعامل مع اللمبات المحطمة، أول بند فيها عدم استخدام المكنسة الكهربائية في لملمة الحطام، حتي لا يتناثر الغبار الزئبقي في أرجاء المكان، وأنه يجب الانتظار 15 دقيقة حتي يستقرالغبار علي الأرض قبل كنسه بفرشاة عادية ووضعه في لفافة مغلقة والتخلص منه خارج المنزل فورا.


أما في مصر، فوزارة الكهرباء لا تهتم إلا بتوفيرالطاقة والاستهلاك، فلم يتم حتى الآن تقديم أي توعية للناس من أي نوع، فقط هي تحث علي هجر اللمبات القديمة إلي اللمبات الجديدة.


ويقول الدكتور علي عبدالوارث، الأستاذ بكلية العلوم في جامعة عين شمس إن الزئبق خطر داهم، فهو يحتجز بالأنسجة، خاصة في الكلي والكبد والطحال والمخ، ثم تظهر أعراض التسمم البسيط مثل التعب وقلة النوم وحدة الطبع وفقد القدرة الجنسية وضعف في الذاكرة.. وأشياء أخري.


وقد طالب الدكتور عبدالستار سلام، الأستاذ بعلوم عين شمس أيضا بضرورة أن يتعلم الناس كيفية التخلص الآمن من المخلفات الإلكترونية، مؤكدا ان هذه اللمبات ذات كفاءة عالية من الضرر.. وعلينا أن نتعلم كيف نتعامل معها.
06:56 | 0 commentaires | قراءة المزيد

مسافر يهودي قرر أن يذهب على متن الطائرة مغلِفاً نفسه بكيس بلاستيك


انتشرت صورة على مواقع الانترنت لمسافر يهودي قرر أن يذهب على متن الطائرة مغلِفاً نفسه بكيس بلاستيك من رأسه حتى قدميه ، وذلك في إطار ممارسة طقوس ديانته التي تحرم السفر فوق المقابر ، حسبما نشرت صحيفة 'ميرور' البريطانية.
ولفت المسافر انتباه الركاب على متن الطائرة ، وخاصة بعد أن لاحظوا عدم قدرته على التنفس بشكل سليم نظراً لإحكام غلق الكيس البلاستيكي ، كما لفت طاقم الضيافة على الطائرة نظر المسافر – الذي لم يتم الكشف عن اسمه – أنه قد يواجة صعوبة في الوصول إلى عبوة الأكسجين أو غلق حزام الأمان في حالات الضرورة ، غير أنه تمسك بالبقاء داخل الكيس .
ورجحت وسائل الإعلام التي نقلت الواقعة أن المسافر ينتمي إلى سلالة كهنة إسرائيل القديمة - والتي حسب الكتب المقدسة لديهم - تحظر أي اتصال مع الموتى إلا عن طريق تشييع جنازة الأقارب ، حتى إن كان التواصل عن طريق تحليق الطائرات، وهو ما يجعل بعض الطائرات التي تنتمي إلى شركات يهودية تغير خط سيرها – في بعض الأوقات – تجنباً للتحليق فوق المقابر !
06:55 | 0 commentaires | قراءة المزيد